قصص طريفة 1
كنت مع اصدقائى خارج البلدة نفرح ونتسلى فى نزهة صغيرة وفجأة رأينا فتاة من بعيد فقررنا معاكستها ومغازلتها وعندما اقتربنا منها افاجئ بأنها أخت صديقى
قصة 2
مرة كنت انا وأصحابى وصحابتى كنا فى أكبر ملاهى فى القاهرة المهم انى كنت روحت اركب العربيات المخبطة فوانا راكبة لقيت واحد كل شويه عمال يخبط فيا فقمت حبيت انتقم منه فخبطه حتة خبطة لقيته وقع من العربية قمت انا قعد أضحك ضحك ولقيته هو كمان بيضحك وجا يعتزر لى
قصة 3
انا واخي الكبير كنا بنام مع بعض في حجرة واحدة وفي يوم وانا نايمة قلقت وقمت علشان اشرب فكان اخويا الله يسامحه مكانش نايم ولسه صاحي وبعدين انا خرجت من الحجرة وانا راجعة انام قام خضني حتة خضة كنت هموت فيها والبيت كله صحي وقعدت اعيط ومن ساعتها لما بنام حتى لو هموت من العطش مبقمش من سريري ابدا
قصة 4
طبعا كل واحد يوم عيد الحب بيكون يوم حب بس معايا كان حاجه تانيه انا كان عندي محاضرة كورسEالمحاضره في مكان في وسط البلد يعني الاسناسير من ايام الملك فاروق لبسه كعب وضيق وركبت الاسانسير ووقف الاسانسير بين الدور التالت والرابع طبعا وانا وقفه مذهوله لحد ما ظهر شاب وعرض عليا اني يرفعني من ايدي عشان الاسانسير عطل وانا رغم الموقف ده رفضت جدا وبعدين طلع واحد تاني بيزعق وبيقول مين اللي معلق الاسانسير وشفني وقالي هو انت وده كان المستر اللي بيديني الكورس وشدني المستر رفعني من الاسانسير بس عمري ما هانسي الفالنتين ده
قصة 5
اشترت لى أمى الله يرحمها حذاء بلاستيك من باتا وكان عمرى 7 سنوات وتبقي الحذاء معى حوالى 3 سنوات لم يتغير كل ما يحدث له شئ ينادى الرجل بالشارع أصلح البلاستيك تنادى عليه أمى ويلحمه وأصبح الحذاء كثير اللحام ولم توافق الله يرحمها على شراء حذاء آخر وبعد ما يئست ذهبت إلى نافورة محطة مصر وخلعت الحذاء ورميته بالنافورة وظللت أنظر إليه وهو يسبح فى الماء مثل المركب وعودت إلى منزلنا حافية القدمين فسألتنى أمى أين حذاءك فأخبرتها أننى تخلصت منه ورميته بالنافورة وأخذت حتة علقة وبعد يومين أشترت لى حذاء جديد
قصة 6
أنا فى خدمة اجتماعية وفى سنة تانية بيبقى عندنا تدريب فى مركز شباب وكنا بنعمل أنشطة كتير من ضمنها حفلة سمر وكنا بنات وصيبان مع بعض كان فى فقرة فى الحفلة ان ولدين هيمثلوا دور عريس وعروسة والعريس كان لابس بدلة وجبنا فستان للولد التانى وكان شكلهم تحفة يفطس من الضحك وواحد تانى لبس عمة وعمل نفسه مأذون وقعد يكتب الكتاب وبعدين العريس راح شال العروسة ولف بيها بس بجد احنا ضحكنا ضحك غير طبيعى فى اليوم ده وصورناهم على التليفونات وبقوا يتحايلوا علينا عشان نمسحها
كنت مع اصدقائى خارج البلدة نفرح ونتسلى فى نزهة صغيرة وفجأة رأينا فتاة من بعيد فقررنا معاكستها ومغازلتها وعندما اقتربنا منها افاجئ بأنها أخت صديقى
قصة 2
مرة كنت انا وأصحابى وصحابتى كنا فى أكبر ملاهى فى القاهرة المهم انى كنت روحت اركب العربيات المخبطة فوانا راكبة لقيت واحد كل شويه عمال يخبط فيا فقمت حبيت انتقم منه فخبطه حتة خبطة لقيته وقع من العربية قمت انا قعد أضحك ضحك ولقيته هو كمان بيضحك وجا يعتزر لى
قصة 3
انا واخي الكبير كنا بنام مع بعض في حجرة واحدة وفي يوم وانا نايمة قلقت وقمت علشان اشرب فكان اخويا الله يسامحه مكانش نايم ولسه صاحي وبعدين انا خرجت من الحجرة وانا راجعة انام قام خضني حتة خضة كنت هموت فيها والبيت كله صحي وقعدت اعيط ومن ساعتها لما بنام حتى لو هموت من العطش مبقمش من سريري ابدا
قصة 4
طبعا كل واحد يوم عيد الحب بيكون يوم حب بس معايا كان حاجه تانيه انا كان عندي محاضرة كورسEالمحاضره في مكان في وسط البلد يعني الاسناسير من ايام الملك فاروق لبسه كعب وضيق وركبت الاسانسير ووقف الاسانسير بين الدور التالت والرابع طبعا وانا وقفه مذهوله لحد ما ظهر شاب وعرض عليا اني يرفعني من ايدي عشان الاسانسير عطل وانا رغم الموقف ده رفضت جدا وبعدين طلع واحد تاني بيزعق وبيقول مين اللي معلق الاسانسير وشفني وقالي هو انت وده كان المستر اللي بيديني الكورس وشدني المستر رفعني من الاسانسير بس عمري ما هانسي الفالنتين ده
قصة 5
اشترت لى أمى الله يرحمها حذاء بلاستيك من باتا وكان عمرى 7 سنوات وتبقي الحذاء معى حوالى 3 سنوات لم يتغير كل ما يحدث له شئ ينادى الرجل بالشارع أصلح البلاستيك تنادى عليه أمى ويلحمه وأصبح الحذاء كثير اللحام ولم توافق الله يرحمها على شراء حذاء آخر وبعد ما يئست ذهبت إلى نافورة محطة مصر وخلعت الحذاء ورميته بالنافورة وظللت أنظر إليه وهو يسبح فى الماء مثل المركب وعودت إلى منزلنا حافية القدمين فسألتنى أمى أين حذاءك فأخبرتها أننى تخلصت منه ورميته بالنافورة وأخذت حتة علقة وبعد يومين أشترت لى حذاء جديد
قصة 6
أنا فى خدمة اجتماعية وفى سنة تانية بيبقى عندنا تدريب فى مركز شباب وكنا بنعمل أنشطة كتير من ضمنها حفلة سمر وكنا بنات وصيبان مع بعض كان فى فقرة فى الحفلة ان ولدين هيمثلوا دور عريس وعروسة والعريس كان لابس بدلة وجبنا فستان للولد التانى وكان شكلهم تحفة يفطس من الضحك وواحد تانى لبس عمة وعمل نفسه مأذون وقعد يكتب الكتاب وبعدين العريس راح شال العروسة ولف بيها بس بجد احنا ضحكنا ضحك غير طبيعى فى اليوم ده وصورناهم على التليفونات وبقوا يتحايلوا علينا عشان نمسحها
