السلام عليكم
حبيت أخذ رأيكم بهذا الموضوع
القصة صغيرة
منذ أسبوع تقريباً جاء لصديقي هاتف من أحد أصدقائه يقول : أن هناك فتاة قادمة إلى محلك ترغب أن تصلح لها شيئ ما فلا تكسفها وأصلح لها هذا الأمر و قال أيضاً هذه الفتاة عذباء أنا أرسلتها إلى عندك كي تراها و إنشاء الله يحصل نصيب
و قال أيضاً : هي لا تعرف عن هذا الموضوع أي شيئ و هي من الطبقة الفقيرة و ست بيت ممتازة و أهلها لا يطلبون أي شيئ سوا السترة
فتقبل صديقي هذا الموضوع بكل رحابة صدر ( كونه هو يبحث عن زوجة له )
ملاحظة الشاب من طبقة متوسطة ولا يوجد له مطالب كثيرة بالنسبة لفتاة أحلامة و صفات هذا الشاب ( طويل أشقر عيونه خضر الون وجسمه متناسق و كلامة موزون و أخلاقة حسنة و مركزة في عمله جيد )
و بعد كم ساعة أتت هذه الفتاة وتعرف بها و عرفها من طرف صديقه و كأن شيئ ما حصل عندما نظروا إلى بعضهم البعض للحظة أحس الشاب بأن الفتاة بهرة بما شاهدته من شخصيته و وقفت تنظر إليه بتمعن ولاحظ أيضاً كأنها تعرف عن موضوع أن يكون هذا الشاب زوج المستقبل ولا يوجد له مشكلة بهذا الشيئ و بعد أن أخذ منها القطعة للتصليح أصلحها بسرعة لأنها كانت سهلة جداَ و هو يصلحها كانت تقول له هل أتي بعد يومين أو بعد أسبوع و أخذ هذه القطعة و كانت القطعة جاهزة بين يديها فسعقت الفتاة لهذه السرعة و بعد هذا كررت الفتاة أنها سوف تأتي بعد يومين و تأخذها و كأنها تتوسل إلية أن يفكر بها كزوجة ويرد عليها بعد يومين
و كانت الفتاة بسيطة جداً من كل النواحي من المظهر الجمال و اللباس وكانت مرتعشة مما يدك على أنها أول مرة تقع في هذا الموقف
و بعد أن أنها صديقي المقابلة ذهبت الفتاة إلى من حيث أتت و كان شكلها بائس و عندما خرجت من المحل وقفت خارجاً ونظرت إليه مرة أخرى و كأنها تترجا الشاب أن يفكر بها وذهبت
وبعد دقائق لم يدرك الشاب ماذا حصل له ولها ولم يكن له أن يفعل أي شيئ سوا أن يقنع نفسه أن الله أراد أن يحصل هذا الشيئ لكي لا يحصل النصيب و لكنه أنب نفسة كثيراً لأنه أحس أن تلك الفتاة قد تمنت أن يكون الشاب من نصيبها وتمنى لها في قلبه التوفيق بالحياة و أن الله يجمعها مع رجل صالح يحميها في حياتها
ما رأيكم بهذه القصة
هل كان تصرف الفتاة مقبول في هذه الخطوة التي أقدمت عليها في عرض نفسها على شخص لا تعرفة بهذه الطريقة
وهل يلام الشاب على ردة فعلة
حبيت أخذ رأيكم بهذا الموضوع
القصة صغيرة
منذ أسبوع تقريباً جاء لصديقي هاتف من أحد أصدقائه يقول : أن هناك فتاة قادمة إلى محلك ترغب أن تصلح لها شيئ ما فلا تكسفها وأصلح لها هذا الأمر و قال أيضاً هذه الفتاة عذباء أنا أرسلتها إلى عندك كي تراها و إنشاء الله يحصل نصيب
و قال أيضاً : هي لا تعرف عن هذا الموضوع أي شيئ و هي من الطبقة الفقيرة و ست بيت ممتازة و أهلها لا يطلبون أي شيئ سوا السترة
فتقبل صديقي هذا الموضوع بكل رحابة صدر ( كونه هو يبحث عن زوجة له )
ملاحظة الشاب من طبقة متوسطة ولا يوجد له مطالب كثيرة بالنسبة لفتاة أحلامة و صفات هذا الشاب ( طويل أشقر عيونه خضر الون وجسمه متناسق و كلامة موزون و أخلاقة حسنة و مركزة في عمله جيد )
و بعد كم ساعة أتت هذه الفتاة وتعرف بها و عرفها من طرف صديقه و كأن شيئ ما حصل عندما نظروا إلى بعضهم البعض للحظة أحس الشاب بأن الفتاة بهرة بما شاهدته من شخصيته و وقفت تنظر إليه بتمعن ولاحظ أيضاً كأنها تعرف عن موضوع أن يكون هذا الشاب زوج المستقبل ولا يوجد له مشكلة بهذا الشيئ و بعد أن أخذ منها القطعة للتصليح أصلحها بسرعة لأنها كانت سهلة جداَ و هو يصلحها كانت تقول له هل أتي بعد يومين أو بعد أسبوع و أخذ هذه القطعة و كانت القطعة جاهزة بين يديها فسعقت الفتاة لهذه السرعة و بعد هذا كررت الفتاة أنها سوف تأتي بعد يومين و تأخذها و كأنها تتوسل إلية أن يفكر بها كزوجة ويرد عليها بعد يومين
و كانت الفتاة بسيطة جداً من كل النواحي من المظهر الجمال و اللباس وكانت مرتعشة مما يدك على أنها أول مرة تقع في هذا الموقف
و بعد أن أنها صديقي المقابلة ذهبت الفتاة إلى من حيث أتت و كان شكلها بائس و عندما خرجت من المحل وقفت خارجاً ونظرت إليه مرة أخرى و كأنها تترجا الشاب أن يفكر بها وذهبت
وبعد دقائق لم يدرك الشاب ماذا حصل له ولها ولم يكن له أن يفعل أي شيئ سوا أن يقنع نفسه أن الله أراد أن يحصل هذا الشيئ لكي لا يحصل النصيب و لكنه أنب نفسة كثيراً لأنه أحس أن تلك الفتاة قد تمنت أن يكون الشاب من نصيبها وتمنى لها في قلبه التوفيق بالحياة و أن الله يجمعها مع رجل صالح يحميها في حياتها
ما رأيكم بهذه القصة
هل كان تصرف الفتاة مقبول في هذه الخطوة التي أقدمت عليها في عرض نفسها على شخص لا تعرفة بهذه الطريقة
وهل يلام الشاب على ردة فعلة